بحيبح يؤكد أهمية الاستراتيجية الجديدة للصحة كوثيقة مرجعية للمسار الصحي
الجمعية العامة للأمم المتحدة تتبنى 5 قرارات لصالح فلسطين
الجامعة العربية ترحب بتصويت الأمم المتحدة لصالح تمديد ولاية الأونروا
طارق صالح: الحوثي يعيش ارتباكاً داخلياً والقبائل لن تكون إلا في صف الجمهورية
البركاني يزور اللواء 35 مدرع ومديريتي المواسط والشمايتين بتعز
(هي عدن..سطور وصور).. معرض صور لأبراز النساء الرائدات بعدن
محافظ تعز يؤكد أهمية الارتقاء بالأداء المؤسسي عبر تقييم واقع الإنفاق
وزير الخارجية يبحث مع اليونيسف أوجه التعاون والاوضاع الإنسانية
مصدر مسؤول في شركة الغاز: جهود مكثفة لإنجاح الوساطات المحلية لرفع القطاع القبلي عن المقطورات في صافر
انتهاكات ميليشيا الحوثي بحق العاملين في المنظمات توقف المشاريع الإغاثية والإنسانية
كشفت تقارير دولية حديثة عن انسحاب غير معلن للبحرية الإيرانية النظامية (نداجا) من البحر الأحمر وخليج عدن، لأول مرة منذ أكثر من 15 عامًا من التواجد البحري المتواصل، وهو تطور يضع الحوثيين في مواجهة مباشرة مع التحالف الدولي دون غطاء استخباراتي أو لوجستي إيراني.
وبحسب ما نقلته مجلة Maritime Executive، فقد خلت المياه الدولية في البحر الأحمر من أي وجود لسفن نداجا منذ عدة أشهر، بعد انتهاء مهمة الأسطول الـ99 في نهاية العام الماضي، وفشل الأسطول الـ101 في الظهور أو تعويضه.
ويرى مراقبون أن هذا الانسحاب لا يمكن قراءته بمعزل عن التحول في أولويات إيران، وخاصة مع ازدياد الضغط العسكري الأمريكي في المنطقة بعد وصول مجموعتي قتال حاملتي الطائرات إلى البحر الأحمر وخليج عمان، ما دفع طهران إلى سحب سفنها خشية الاستهداف المباشر.
ويربط محللون بين هذا الانسحاب وبين ما حدث سابقًا لحلفاء إيران الإقليميين، حيث تخلى النظام الإيراني فعليًا عن دعم “حزب الله” بعد تصاعد الضغط الإسرائيلي، وقلّص دعمه لحركة “حماس” بعد بدء الحرب الأخيرة في غزة. واليوم، يجد الحوثيون أنفسهم أمام مشهد مشابه، إذ يواجهون أوسع حملة جوية منذ سنوات، دون دعم استخباراتي أو تغطية بحرية كانت توفرها الفرقاطات الإيرانية سابقًا.
وتشير تقارير استخباراتية إلى أن السفن الإيرانية، التي كانت تقدم الدعم اللوجستي والمعلوماتي للهجمات البحرية التي ينفذها الحوثيون ضد السفن التجارية، قد غادرت المنطقة بالكامل. كما أن الصور الفضائية أظهرت رسو خمس فرقاطات وسفن دعم إيرانية في ميناء بندر عباس، ما يؤكد عودة كافة القطع إلى المياه الإقليمية الإيرانية.
هذا الانسحاب المفاجئ والغامض– في ذروة الحاجة الحوثية للدعم– يُقرأ على أنه رسالة إيرانية واضحة: “لن ندخل في مواجهة مباشرة”. وبذلك، تكون مليشيا الحوثي قد خسرت أحد أهم مظلات الحماية، مما يجعلها مكشوفة أمام ضربات التحالف.

النعمان يصدر التوثيق الأول للحظات صالح الأخيرة
البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن يطلع زوار الفعاليات اليمنية على مشاريعه في اليمن
حملة إلكترونية واسعة تفضح التداعيات الاقتصادية لانقلاب الحوثيين
شاب مصري وصينية يعززان التقارب الثقافي بين البلدين من خلال محتوى إعلامي
حملة إلكترونية تندد بانتهاكات واعتداءات الحوثي على المساجد
انطلاق حملة إلكترونية واسعة لكشف فساد ميليشيا الحوثي ونهبها لمقدرات اليمنيين