مركز الملك سلمان ينفذ مشروعاً لمعالجة مشكلة نقص المياه في مديرية ذوباب بتعز اختتام ورشة العمل الخاصة بالعنف القائم على الفتيات بعدن اختتام ورشة تدريبية بسيئون حول تقييم وتحديد الاحتياجات وإعداد وكتابة التقارير البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن يواصل برامجه ومبادراته التنموية في مختلف المجالات تأهيل كوادر بمصلحة الجمارك حول الرقابة على السلع الإستراتيجية في قطر شرطة مأرب تعلن منع حركة الدراجات النارية داخل المدينة بصورة نهائية استكمال تجهيزات إصدار البطاقة الذكية في حيران غرب حجة طارق صالح يبحث مع سفير الإمارات مستجدات الأوضاع العرادة يناقش مع المستشار العسكري للمبعوث الأممي المستجدات العسكرية والأمنية وتأثيرها على عملية السلام مجلس القيادة الرئاسي يناقش المستجدات الوطنية والاقليمية
يروي تفاصيلها | محمد العزيزي – ارتدى بدلة جديدة ورباط عنق وعقد فل وغادر المنزل
كان قد حاول معها لأكثر من أسبوع أن تعود إلى منزله إلا أنها وأسرتها رفضوا ذلك مشترطين عودتها بعدد من المطالب رغم امتثال الزوج الاعتذار من زوجته وإرضائها.. وبحسب الزوج الذي يروي قصته أن زوجته خرجت من المنزل بسبب خلاف ومشادة كلامية بين الزوجة وحماتها وعتاب حامي الوطيس نتج عنه مغادرة الزوجة إلى منزل أهلها القريب جدا من منزل زوجها .
احتار الزوج كثيرا في حل هذه المشكلة خاصة وأن والدته تعاني من السكر والضغط والكلى وهي جاءت إليه لغرض العلاج وستعود إلى بيتها في محافظة أخرى وأيضا هي تتنقل كل يومين في بيت من أبنائها الثلاثة الساكنين في العاصمة صنعاء كانت الوشوشة والكلام والتعبئة قد أخذت طريقها إلى الأم (والدة الزوج) التي لم تتورع من شن الهجوم على زوجة ابنها على خلفية ما وصلها من أخبار وروايات متعددة الأهداف والأغراض.. المهم أن الخلاف اخذ منحى صعبا وضع الزوج في حيرة من أمره فالزوجة غادرت منزل أهلها والأم ذهبت هي الأخرى إلى منزل ابنها الأخر وظل هو بين حيطان المنزل مع أطفاله الثلاثة . بعد أيام من المشكلة ذهب الزوج لإعادة زوجته وامتثل لأهل الزوجة بالاعتذار ومراضاتها عن كل ما حصل وبدر من والدته وقد فعل ذلك مع والدته حتى لا تغضب عليه من باب الطاعة ومراعاة لوضعها الصحي.. إلا أن زوجته وأهلها أخذتهم العزة بالإثم وانهالت على الزوج الشروط والمطالب والعقوبات تحت بنود مختلفة.. غادر منزلهم وعاد إلى بيته وبعد أيام رفع دعوة قضائية في المحكمة بنطاق احد مناطق الأمانة لاستعادة زوجته إلى بيت الطاعة وظل ينتظر قبل تسليمهم ورقة الاستدعاء إلى المحكمة عل وعسى يكون الصلح الودي هو المخرج لحل المشكلة ولكن دون فائدة . يقول الزوج محمد الجرادي موظف حكومي : خطرت على بالي خطة أستطيع من خلالها إغاظة الزوجة التي اعتقد أنها إذا تأكدت من جديتها ستتغير المعادلة ذهبت صباحا وشريت بدلة جديدة وربطة عنق وحلقت الشعر واللحية وفي عصر اليوم التالي لبست تلك الثياب ووضعت عقد الفل على عنقي وتأهبت لمغادرة المنزل.. أولادي الكبار أعمارهم 11 و9 سنوات سألوني.. أين أنت ذاهب ¿!!.. كانت الإجابة أنا يا بابه عريس.. صاح الأبناء لا يا يابه هم كانوا رافضين هذه الفكرة ومعارضين لها البنت التي هي أكبرهم انطلقت إلى منزل أهل أمها وأخبرت والدتها بالأمر تأخرت ما يقارب الساعة في البيت عنوة انتظر ردت الفعل في تمام الرابعة والنصف تماما تحركت وصعدت السيارة كانت زوجتي على نافذة بيت أهلها تراقب الوضع فعندما رأتني بذلك الشكل لم تتمالك أعصابها نادتني من النافذة عود إلى البيت وأرسلت ابنتها إلي تترجاني أعود لم أساوم عدت مسرعا إلى البيت وهي تلحقني إلى البيت التقينا في المنزل كان سؤالها إلى أين ذهب بهذا المنظر الجميل ¿!!! يقول زوجها ” كان ردي سريعا أنا عريس أنت لم تعودين إلى البيت فقررت أن أكون عريسا.. فقالت: ممنوع الخروج من البيت وما فيش عرس ولو على جثتي . فكانت النهاية بعودة الزوجة إلى منزل زوجها.. واكتشافها بعد يوم من التمثيلية أنها كانت خدعة لأجل استرجاعها إلى بيت زوجها .