النعمان يصدر التوثيق الأول للحظات صالح الأخيرة
صحفيون محررون يطالبون الأمم المتحدة باستبعاد ومعاقبة الارهابي المرتضى ونائبه
عبدالله العليمي يصل الدوحة
محافظ حضرموت والوفد السعودي يعقدان اجتماعاً موسعاً بالوجهاء والأعيان والقيادات السياسية والاجتماعية
الحكومة تسلم جثامين 26 حوثيا ضمن مبادرة من طرف واحد
رئيس مجلس النواب يفتتح مشروعين للمياه بمديرية المعافر في تعز
مسام ينقذ ذاكرة شبوة.. تطهير كنوز قتبان من ألغام الحوثي
ارتفاع عدد قتلى الفيضانات والانهيارات الأرضية في آسيا الى 1500 شخصا
بن دغر يعزي النائب الأول لرئيس البرلمان العربي في وفاة والده
كلشات ونيمر يتفقدان الأعمال الإنشائية في مشروع مدينة الملك سلمان الطبية والتعليمية
لوحظ في الفترة الأخيرة انتشار كثيف للسيارات المعكسة بعضها لا تحمل لوحات معدنية, تجوب شوارع العاصمة دون أن توقفها الشرطة ونقاطها المنتشرة بالعاصمة باعتبار ذلك مخالفة للوائح وقواعد المرور. والأدهى من ذلك أن هذه السيارات تستخدم لترويع وملاحقة بعض المواطنين ومضايقتهم في الشوارع العامة وكأن السيارات المعكسة أضحت بديلا للموتورات في الإخلال بالأمن والسكينة العامة وارتكاب الجرائم المختلفة!. وهذه القضية الهامة نضعها أمام معالي وزير الداخلية اللواء عبده الترب للتوجيه لأجهزة الأمن بمنع وضع اللواصق العاكسة في السيارات وكذا منع تنقل أية سيارة لا تحمل لوحات معدنية باعتبار هذه القضية تمس الأمن بالدرجة الأولى. تجدر الإشارة إلى أن الحملات الأمنية المنفذة خلال السنوات السابقة كان لها دور كبير في القضاء على هذه الظاهرة.
