الوحدة التنفيذية بمأرب تحذّر من سيول جارفة خلال الساعات القادمة
عبدالله العليمي يتابع الأوضاع في العاصمة المؤقتة عدن عقب السيول
منتخب الناشئين للكاراتيه يحقق أربع ميداليات في البطولة العربية بالأردن
النظام الإيراني يستغل الشبكة المصرفية العراقية لتمويل ذراعه الحوثية
إحباط محاولة تهريب شحنة كوكايين إلى ميليشيا الحوثي
الإرياني: تصريحات نصير زاده تؤكد أن الحوثيين مجرد واجهة لتمرير أجندة طهران
انعقاد اللقاء الموسع الأول لوكالات السياحة والسفر بحضرموت
ورشة عمل حول تطوير برنامج طارئ للإيرادات في مصلحتي الجمارك والضرائب
ارتفاع حصيلة العدوان الاسرائيلي على قطاع غزة إلى 62.622 شهيدا
علماء يبتكرون رقعة قلبية ثلاثية الأبعاد لترميم أنسجة القلب

الجندي محمد ثابت أبو مفلح أحد أفراد قوات الأمن الخاصة -الأمن المركزي سابقا ومثل الكثيرين يقبع خلف أسوار إصلاحية صنعاء المركزية منذ خمسة عشر عاما على ذمة اتهامه في قضية قتل أثناء تأديته للواجب في إحدى النقاط الأمنية بأمانة العاصمة غير مقصود بها. وخلال هذه الفترة التي أخذت القضية دور المحاكم والمساعي الخيرية دون حلول تذوق السجين المرارة داخل السجن وأصيب هو وأسرته بأمراض مختلفة نتيجة هذه القضية وحرم من الوقوف بجانب وألده أثناء مرضه كحق وواجب من طاعة الولد لوالده الذي أصيب بمرض القلب على ذمة القضية وانتقل إلى رحمة الله قبل خمسة أعوام متأثرا بمرضه. كما حرم الجندي محمد من حنان القرب وتربية ولده الوحيد الذي رزق به بعد دخوله السجن. ويناشد الجندي السجين أولياء الدم ووكيل أولياء الدم ووزارة الداخلية والقيادة والمعنيين في مواصلة المساعي الخيرية والقبول بحل القضية كون القضية حدثت ليس لها أي أسباب مسبقة أو خلافات إنما عند حدوث طلقة نارية عند مرور سيارة أحد المواطنين وتجاوز المجني عليه النقطة إلى جانب السيارة لغرض إيقافها حيث وقعت شظية على أحد ركابها جعفر الحميدي من أهالي محافظة إب أودت بحياته. وناشد السجين محمد ثابت قائد قوات الأمن الخاصة اللواء الركن فضل القوسي وجميع المشايخ الذين احتكموا وسعوا في حل القضية ..مطالبا بسرعة حلها كونه ارتكب الجريمة أثناء أداء عمله مطلقا مناشدته لزملائه في قوات الأمن الخاصة بالوقوف إلى جانبه ومطالبة قيادة القوات الخاصة بالقيام بدورها تجاهه كون قضية القتل التي حدثت بالخطأ وهو يؤدي واجبه خدمة لحفظ الأمن.