الارياني يدعو إلى عقد مؤتمر دولي لدعم جهود الحكومة للحفاظ على الآثار اليمنية وحمايتها البنك المركزي يستهجن ما اوردته احد القنوات حول خروج مبالغ مالية عبر مطار عدن دون علم البنك بها وعي متنامي بخطرها.. أبناء حجة في مواجهة تفخيخ الحوثيين للمجتمع عبر مراكزهم الصيفة (استطلاع) مصر تؤكد عزمها على اتخاذ الاجراءات اللازمة لادانة اسرائيل امام محكمة العدل وزارة الحج والعمرة السعودية تطلق حملة دولية لتوعية الحجاج الجامعة العربية تؤكد على أهمية الدور التاريخي للمتاحف في النهضة التعليمية والتثقيفية السعودية تفوز برئاسة المجلس التنفيذي للمجلس التنفيذي لـ (الألكسو) للمرة الثالثة اليمن تشارك في الدورة الـ 27 للمنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم "الالكسو" وزير الصحة يؤكد اهتمام الوزارة في بناء القدرات للنظام الصحي الوفد اليمني يبحث مع الوكالة اليابانية تعزيز الشراكة التنموية والاقتصادية
الجندي محمد ثابت أبو مفلح أحد أفراد قوات الأمن الخاصة -الأمن المركزي سابقا ومثل الكثيرين يقبع خلف أسوار إصلاحية صنعاء المركزية منذ خمسة عشر عاما على ذمة اتهامه في قضية قتل أثناء تأديته للواجب في إحدى النقاط الأمنية بأمانة العاصمة غير مقصود بها. وخلال هذه الفترة التي أخذت القضية دور المحاكم والمساعي الخيرية دون حلول تذوق السجين المرارة داخل السجن وأصيب هو وأسرته بأمراض مختلفة نتيجة هذه القضية وحرم من الوقوف بجانب وألده أثناء مرضه كحق وواجب من طاعة الولد لوالده الذي أصيب بمرض القلب على ذمة القضية وانتقل إلى رحمة الله قبل خمسة أعوام متأثرا بمرضه. كما حرم الجندي محمد من حنان القرب وتربية ولده الوحيد الذي رزق به بعد دخوله السجن. ويناشد الجندي السجين أولياء الدم ووكيل أولياء الدم ووزارة الداخلية والقيادة والمعنيين في مواصلة المساعي الخيرية والقبول بحل القضية كون القضية حدثت ليس لها أي أسباب مسبقة أو خلافات إنما عند حدوث طلقة نارية عند مرور سيارة أحد المواطنين وتجاوز المجني عليه النقطة إلى جانب السيارة لغرض إيقافها حيث وقعت شظية على أحد ركابها جعفر الحميدي من أهالي محافظة إب أودت بحياته. وناشد السجين محمد ثابت قائد قوات الأمن الخاصة اللواء الركن فضل القوسي وجميع المشايخ الذين احتكموا وسعوا في حل القضية ..مطالبا بسرعة حلها كونه ارتكب الجريمة أثناء أداء عمله مطلقا مناشدته لزملائه في قوات الأمن الخاصة بالوقوف إلى جانبه ومطالبة قيادة القوات الخاصة بالقيام بدورها تجاهه كون قضية القتل التي حدثت بالخطأ وهو يؤدي واجبه خدمة لحفظ الأمن.