النعمان يصدر التوثيق الأول للحظات صالح الأخيرة
صحفيون محررون يطالبون الأمم المتحدة باستبعاد ومعاقبة الارهابي المرتضى ونائبه
عبدالله العليمي يصل الدوحة
محافظ حضرموت والوفد السعودي يعقدان اجتماعاً موسعاً بالوجهاء والأعيان والقيادات السياسية والاجتماعية
الحكومة تسلم جثامين 26 حوثيا ضمن مبادرة من طرف واحد
رئيس مجلس النواب يفتتح مشروعين للمياه بمديرية المعافر في تعز
مسام ينقذ ذاكرة شبوة.. تطهير كنوز قتبان من ألغام الحوثي
ارتفاع عدد قتلى الفيضانات والانهيارات الأرضية في آسيا الى 1500 شخصا
بن دغر يعزي النائب الأول لرئيس البرلمان العربي في وفاة والده
كلشات ونيمر يتفقدان الأعمال الإنشائية في مشروع مدينة الملك سلمان الطبية والتعليمية
الجندي محمد ثابت أبو مفلح أحد أفراد قوات الأمن الخاصة -الأمن المركزي سابقا ومثل الكثيرين يقبع خلف أسوار إصلاحية صنعاء المركزية منذ خمسة عشر عاما على ذمة اتهامه في قضية قتل أثناء تأديته للواجب في إحدى النقاط الأمنية بأمانة العاصمة غير مقصود بها. وخلال هذه الفترة التي أخذت القضية دور المحاكم والمساعي الخيرية دون حلول تذوق السجين المرارة داخل السجن وأصيب هو وأسرته بأمراض مختلفة نتيجة هذه القضية وحرم من الوقوف بجانب وألده أثناء مرضه كحق وواجب من طاعة الولد لوالده الذي أصيب بمرض القلب على ذمة القضية وانتقل إلى رحمة الله قبل خمسة أعوام متأثرا بمرضه. كما حرم الجندي محمد من حنان القرب وتربية ولده الوحيد الذي رزق به بعد دخوله السجن. ويناشد الجندي السجين أولياء الدم ووكيل أولياء الدم ووزارة الداخلية والقيادة والمعنيين في مواصلة المساعي الخيرية والقبول بحل القضية كون القضية حدثت ليس لها أي أسباب مسبقة أو خلافات إنما عند حدوث طلقة نارية عند مرور سيارة أحد المواطنين وتجاوز المجني عليه النقطة إلى جانب السيارة لغرض إيقافها حيث وقعت شظية على أحد ركابها جعفر الحميدي من أهالي محافظة إب أودت بحياته. وناشد السجين محمد ثابت قائد قوات الأمن الخاصة اللواء الركن فضل القوسي وجميع المشايخ الذين احتكموا وسعوا في حل القضية ..مطالبا بسرعة حلها كونه ارتكب الجريمة أثناء أداء عمله مطلقا مناشدته لزملائه في قوات الأمن الخاصة بالوقوف إلى جانبه ومطالبة قيادة القوات الخاصة بالقيام بدورها تجاهه كون قضية القتل التي حدثت بالخطأ وهو يؤدي واجبه خدمة لحفظ الأمن.
