جهود حثيثة لسفارة بلادنا في أثيوبيا تعيد فتح باب التأشيرات لليمنيين لاعبو اليمن يرفعون العلم في حفل افتتاح دورة الألعاب الأولمبية (باريس 2024) لاعبو اليمن يرفعون العلم في حفل افتتاح دورة الألعاب الأولمبية (باريس 2024) وزارة الداخلية تنفي الشائعات وتؤكد عدم اعتماد جوازات السفر الصادرة عن الحوثيين كامالا هاريس: لن اصمت إزاء المعاناة في غزة خلال الأشهر الـ 9 الماضية تعرض شبكة القطارات السريعة الفرنسية لأعمال تخريب منسقة الأصبحي يبحث مع وزير الإدماج الاقتصادي المغربي تعزيز التعاون الثنائي عبور 294 شاحنة منفذ الوديعة تحمل مساعدات إغاثية لعدد من المحافظات وزير الشباب والرياضة نايف البكري يصل باريس للمشاركة في افتتاح أولمبياد 2024 الجمعية اليمنية لرياضات وسباقات الصقور تعلن انضمامها رسمياً للاتحاد الدولي للرياضة
رغم نور الحداثة والتطور المعلوماتي وما يمتاز به مجتمعنا اليمني من تراحم وترابط اجتماعي إلا أن بعض الظواهر الغريبة لا تزال تمارس علانية متقوية بالكثير من الأعراف والاعتقادات البالية ومن هذه الظواهر حرمان الإناث من الميراث في بعض القبائل لدواعي حفظ المال من الوصول إلى الأجنبي والمقصود به أزواج الإناث وهي الظاهرة من الجريمة التي تعتبر من أشد أنواع العنف ضد المرأة وتعتبر تجاوزا لأحكام الشريعة الإسلامية المؤكدة بنصوص الكتاب والسنة والتي نصت عليها القوانين النافذة المستمدة منها. إن هذا النوع من الجرائم ويفرط بجزء من الأسرة وما يمكن من ضرب للنسيج الأسري يمكن أن نقول إن تلك الجماعات غارقة في بحر من الأعراف والمعتقدات البالية لكن هذا لا يبرر لها تلك الأفعال ويجب أن تستجيب للحق والقول خاصة إذا ما علمنا أن من يحرم الإناث في الغالب الأعم وليس الأخوة ولكن الآباء. إنها جرائم تضر بالضحايا وتحرمهم من حقوقهم بصمت متسترة بعادات وتقاليد. وهنا ندعو المنظمات الحقوقية والناشطين الحقوقيين إلى توثيق مثل هذه الجرائم. كما أدعو وسائل الإعلام المختلفة أن تعطي مثل هذه الجرائم حقها من النقاش والتناول وبما يصب في صالح وقف هذه الممارسات وإيصال كل من يثبت تورطه فيها للقضاء.