محافظ الحديدة يدشن حملة التحصين ضد الكوليرا ويؤكد أهمية الوقاية المجتمعية
د.عطية: ميليشيا الحوثي تعبث بالاقتصاد الوطني وعلى الحكومة اتخاذ إجراءات قوية
الإرياني: العملة الحوثية المزورة جريمة اقتصادية تهدد الاقتصاد الوطني وتتطلب تحركاً داخلياً ودوليا
باحث يكشف عن تمثال نادر لملكة قتبانية يعرض في معارض دولية بعد تهريبه من اليمن قبل 1970
مدير عام "القاهرة" يترأس اجتماعاً برؤساء مجالس الآباء استعدادًا للعام الدراسي الجديد
ميليشيا الحوثي تنهب نصف مليار دولار سنوياً من قطاع الاتصالات لتمويل حربها والإضرار باليمنيين
مكتب الصحة بمحافظة مأرب يدشّن حملة تعزيز صحة الأم والوليد في مديريتي المدينة والوادي
الشرطة تضبط 47 متهماً ومشتبها بقضايا وجرائم جنائية مختلفة
انطلاق المؤتمر العالمي للذكاء الاصطناعي في الصين
الصين تدعو إلى تأسيس منظمة عالمية للتعاون في مجال الذكاء الاصطناعي

– يبدو أن اسم فلسطين قد ارتبط بالظلم والحقوق الضائعة¡ وسواء كان “فلسطين” اسما◌ٍ لأرض وشعب¡ أم كان الاسم لفتاة يمنية اسماها والدها فلسطين تعبيرا◌ٍ عن انتمائه القومي وإيمانا منه بعدالة القضية الفلسطينية التي يجب أن تبقى حية في ضمير كل عربي ومسلم. الفتاة “فلسطين ناصر محمد الحنس” لم تخذل أباها¡ فكانت كما أراد.. طالبة مهذبة ومتفوقة¡ حصلت فلسطين على المركز الأول بامتياز في المعهد العالي للفندقة والسياحة بصنعاء للعام 2009 -2010م. ومع ذلك¡ لا تزال “فلسطين كفلسطين” حقوق ضائعة ووعود تذهب أدراج الرياح¡ وفي الوقت الذي حصل فيه عدد من زملاء وزميلات فلسطين على منح داخلية أو خارجية لمواصلة الدراسات العليا مع أن تقديراتهم أقل من فلسطين التي لا تزال حائرة بين دهاليز الوزارات والجهات المعنية منذ ثلاث سنوات. حتى الآن لم تحصل فلسطين على منحة لمواصلة دراستها¡ ولا حتى على فرصة عمل أو وظيفة تخفف عن كاهل أسرتها أعباء الحياة¡ ورغم الوثائق والتوجيهات يطبق عليها اللوائح والقوانين بأثر رجعي. ترى! هل يكفي “فلسطين اليمنية” معاناة ثلاث سنوات¡ أم أنها تحتاج إلى لجنة رباعية ووساطة دولية.