اليمن يشارك في الاجتماع العادي للاتحاد الدولي للرياضات الإلكترونية
وزير الصحة يبحث مع السفير الصيني لدى تعزيز التعاون في المجال الصحي
توزيع مستلزمات تعليمية وتقنية لجمعيات ذوي الإعاقة ومراكز محو الأمية في لحج بدعم سعودي
توقعات حالة الطقس في الجمهورية اليمنية ليوم غد الأحد
النعمان يصدر التوثيق الأول للحظات صالح الأخيرة
صحفيون محررون يطالبون الأمم المتحدة باستبعاد ومعاقبة الارهابي المرتضى ونائبه
عبدالله العليمي يصل الدوحة
محافظ حضرموت والوفد السعودي يعقدان اجتماعاً موسعاً بالوجهاء والأعيان والقيادات السياسية والاجتماعية
الحكومة تسلم جثامين 26 حوثيا ضمن مبادرة من طرف واحد
رئيس مجلس النواب يفتتح مشروعين للمياه بمديرية المعافر في تعز
– يبدو أن اسم فلسطين قد ارتبط بالظلم والحقوق الضائعة¡ وسواء كان “فلسطين” اسما◌ٍ لأرض وشعب¡ أم كان الاسم لفتاة يمنية اسماها والدها فلسطين تعبيرا◌ٍ عن انتمائه القومي وإيمانا منه بعدالة القضية الفلسطينية التي يجب أن تبقى حية في ضمير كل عربي ومسلم. الفتاة “فلسطين ناصر محمد الحنس” لم تخذل أباها¡ فكانت كما أراد.. طالبة مهذبة ومتفوقة¡ حصلت فلسطين على المركز الأول بامتياز في المعهد العالي للفندقة والسياحة بصنعاء للعام 2009 -2010م. ومع ذلك¡ لا تزال “فلسطين كفلسطين” حقوق ضائعة ووعود تذهب أدراج الرياح¡ وفي الوقت الذي حصل فيه عدد من زملاء وزميلات فلسطين على منح داخلية أو خارجية لمواصلة الدراسات العليا مع أن تقديراتهم أقل من فلسطين التي لا تزال حائرة بين دهاليز الوزارات والجهات المعنية منذ ثلاث سنوات. حتى الآن لم تحصل فلسطين على منحة لمواصلة دراستها¡ ولا حتى على فرصة عمل أو وظيفة تخفف عن كاهل أسرتها أعباء الحياة¡ ورغم الوثائق والتوجيهات يطبق عليها اللوائح والقوانين بأثر رجعي. ترى! هل يكفي “فلسطين اليمنية” معاناة ثلاث سنوات¡ أم أنها تحتاج إلى لجنة رباعية ووساطة دولية.
