الخارجية الصينية: الصين ستواصل تقاسم ثمار تقدمها العلمي والتكنولوجي مع العالم
المنتخب السعودي يتأهل رسميًا إلى كأس العالم 2026
مصر تفوز بعضوية مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة
البنك المركزي الصيني يعلن عن عملية إعادة شراء عكسية مباشرة بقيمة 600 مليار يوان للحفاظ على السيولة
وزير الصناعة والتجارة يشيد بتضحيات أحرار اليمن في ذكرى ثورة 14 أكتوبر
اجتماع في واشنطن يدعم جهود الحكومة لتحقيق التعافي الاقتصادي
منتخبنا الوطني يسحق نظيره منتخب بروناي بتسعة أهداف نظيفة
السفير فقيرة يبحث مع مسؤول أردني سبل تعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين
وزارة الأوقاف تُعلن المنشآت المعتمدة لتفويج الحجاج لموسم حج 1447هـ
السفير طريق يشارك أبناء الجالية اليمنية في تركيا الاحتفال بالعيد الوطني الـ62 لثورة أكتوبر

– يبدو أن اسم فلسطين قد ارتبط بالظلم والحقوق الضائعة¡ وسواء كان “فلسطين” اسما◌ٍ لأرض وشعب¡ أم كان الاسم لفتاة يمنية اسماها والدها فلسطين تعبيرا◌ٍ عن انتمائه القومي وإيمانا منه بعدالة القضية الفلسطينية التي يجب أن تبقى حية في ضمير كل عربي ومسلم. الفتاة “فلسطين ناصر محمد الحنس” لم تخذل أباها¡ فكانت كما أراد.. طالبة مهذبة ومتفوقة¡ حصلت فلسطين على المركز الأول بامتياز في المعهد العالي للفندقة والسياحة بصنعاء للعام 2009 -2010م. ومع ذلك¡ لا تزال “فلسطين كفلسطين” حقوق ضائعة ووعود تذهب أدراج الرياح¡ وفي الوقت الذي حصل فيه عدد من زملاء وزميلات فلسطين على منح داخلية أو خارجية لمواصلة الدراسات العليا مع أن تقديراتهم أقل من فلسطين التي لا تزال حائرة بين دهاليز الوزارات والجهات المعنية منذ ثلاث سنوات. حتى الآن لم تحصل فلسطين على منحة لمواصلة دراستها¡ ولا حتى على فرصة عمل أو وظيفة تخفف عن كاهل أسرتها أعباء الحياة¡ ورغم الوثائق والتوجيهات يطبق عليها اللوائح والقوانين بأثر رجعي. ترى! هل يكفي “فلسطين اليمنية” معاناة ثلاث سنوات¡ أم أنها تحتاج إلى لجنة رباعية ووساطة دولية.