مركز الإسناد الطبي للقوات المشتركة السعودية يوفّر الرعاية الصحية لحجاج ذوي الشهداء والمصابين
مسلّح حوثي يرتكب مجزرة داخل مسجد برداع
أجهزة الأمن تضبط 33 متهما ومشتبها بقضايا وجرائم جنائية مختلفة
الهلال الاحمر الاماراتي يدشن مشروع توزيع الأضاحي بحضرموت
العميد شُجُون يتفقد أبطال الجيش في الجبهات الجنوبية لمحافظة مأرب
المدينة المنورة تستعد لاستقبال طلائع الحجاج المتعجلين
"التعاون الخليجي يرحب بقرار منح فلسطين صفة "دولة مراقب غير عضو" بمنظمة العمل الدولية
اللواء فاضل يتفقد المقاتلين في الخطوط الأمامية شمال تعز
الرئيس العليمي يهاتف الرئيس السابق ونائبه للتهنئة بمناسبة عيد الاضحى المبارك
شركة الغاز: استمرار تموين عدن بالغاز المنزلي ورفع المخصص بنسبة 60 بالمائة

– يبدو أن اسم فلسطين قد ارتبط بالظلم والحقوق الضائعة¡ وسواء كان “فلسطين” اسما◌ٍ لأرض وشعب¡ أم كان الاسم لفتاة يمنية اسماها والدها فلسطين تعبيرا◌ٍ عن انتمائه القومي وإيمانا منه بعدالة القضية الفلسطينية التي يجب أن تبقى حية في ضمير كل عربي ومسلم. الفتاة “فلسطين ناصر محمد الحنس” لم تخذل أباها¡ فكانت كما أراد.. طالبة مهذبة ومتفوقة¡ حصلت فلسطين على المركز الأول بامتياز في المعهد العالي للفندقة والسياحة بصنعاء للعام 2009 -2010م. ومع ذلك¡ لا تزال “فلسطين كفلسطين” حقوق ضائعة ووعود تذهب أدراج الرياح¡ وفي الوقت الذي حصل فيه عدد من زملاء وزميلات فلسطين على منح داخلية أو خارجية لمواصلة الدراسات العليا مع أن تقديراتهم أقل من فلسطين التي لا تزال حائرة بين دهاليز الوزارات والجهات المعنية منذ ثلاث سنوات. حتى الآن لم تحصل فلسطين على منحة لمواصلة دراستها¡ ولا حتى على فرصة عمل أو وظيفة تخفف عن كاهل أسرتها أعباء الحياة¡ ورغم الوثائق والتوجيهات يطبق عليها اللوائح والقوانين بأثر رجعي. ترى! هل يكفي “فلسطين اليمنية” معاناة ثلاث سنوات¡ أم أنها تحتاج إلى لجنة رباعية ووساطة دولية.