اليمن يشارك في الاجتماع العادي للاتحاد الدولي للرياضات الإلكترونية
وزير الصحة يبحث مع السفير الصيني لدى تعزيز التعاون في المجال الصحي
توزيع مستلزمات تعليمية وتقنية لجمعيات ذوي الإعاقة ومراكز محو الأمية في لحج بدعم سعودي
توقعات حالة الطقس في الجمهورية اليمنية ليوم غد الأحد
النعمان يصدر التوثيق الأول للحظات صالح الأخيرة
صحفيون محررون يطالبون الأمم المتحدة باستبعاد ومعاقبة الارهابي المرتضى ونائبه
عبدالله العليمي يصل الدوحة
محافظ حضرموت والوفد السعودي يعقدان اجتماعاً موسعاً بالوجهاء والأعيان والقيادات السياسية والاجتماعية
الحكومة تسلم جثامين 26 حوثيا ضمن مبادرة من طرف واحد
رئيس مجلس النواب يفتتح مشروعين للمياه بمديرية المعافر في تعز
زياد معوضة – تعبر وزارة الداخلية وجميع قطاعاتها المختلفة مؤسسة خدمية للوطن والمواطن في هيكلها القديم والجديد بغض النظر عن اختلاف بعض وحداتها الأمنية للتسمية أو مستحدثات إدارية في إطار الهيكلة الجديدة وضمن جهود بناء الدولة الحديثة للنهوض بمستوى الجهاز الأمني إلى الأفضل تزامنا مع التطور الحديث مقارنة بالدول المتقدمة فالإدارة العامة للمرور جرى تسميتها بشرطة السير ولا فرق كان من المفترض أن تكون مصلحة شأنها شأن كل المصالح الخدمية التابعة للوزارة لأنها جهة خدمية إدارية وفنية وإيرادية في نفس الوقت ففي بعض الدول تتبع وزارة النقل والمواصلات الا أن بلادنا مع مبدأ مشي حالك خاصة.. وأن كل الإيرادات التي تجمعها إدارة المرور من كل المحافظات رغم انهم هم من يستحق جزءا◌ٍ من الجانب المادي والمعنوي فهم الذين يحتكون بالمواطنين منذ الصباح الباكر لتنظيم حركة المرور والاختناقات المرورية وضبط المخالفات حاملين الذوق الرفيع وقوة الصبر على ما يعانونه من بعض المستهترين بالأنظمة واللوائح والإرشادات المرورية المجردين من شروط القيادة في الفن والذوق والأخلاق خاصة في شهر رمضان حدøث ولا حرج¡ ضروري ان نعيد لشرطة السير هيبتها في نظر الغير فهيبته من هيبة الدولة والعكس أن اسبوع المرور لا يكفي للاعتراف بحقهم وتكريمهم بل يبقى على مدار السنة وتفعيل عملية التفتيش على وثائق جميع وسائل النقل فلا فرق بين الكبير والصغير فخرق القانون يأتي من مسؤولين يمثلون القانون والذين نعتبرهم قدوة للآخرين¡ فأكثر السائقين وثائقهم مفقودة أو مرهونة سببها الإهمال واللامبالاة نتيجة لعدم التزام السائقين بتعليمات وارشادات المرور¡ (شرطة السير) فمثلا الالتزام بارتداء الحزام الأمني واستخدام الأنوار العالية في الطرق الطويلة وأسباب فنية اخرى تقود السائق مع الركاب الأبرياء إلى الموت السريع مثل استخدام الإطارات التالفة خاصة أيام الأمطار إلى جانب السرعة والحمولة الزائدة وقلة النوم بسبب مواصلة السفر لعدة أيام فماذا نتوقع بعد هذه الأسباب. ان مسؤولية السلامة والأمان تعود إلى أعناق شرطة السير الذين لا تتوفر لديهم الأجهزة اليدوية (جهاز المناداة) أو على الأقل الاهتمام باللياقة البدنية والهندام وحسن المظهر لأنه وجه البلاد ولابد أن يكن لهم زي عسكري ملائم لجميع الفصول.
