الأهلي يتفوق على الفيحاء في الدوري السعودي للمحترفين وقفة بمأرب للتضامن مع الشعب الفلسطيني والتنديد بالجرائم الصهيونية في غزة المنتخب الوطني لكرة القدم يبدأ معسكره الخارجي بماليزيا استعداداً لخليجي 26 الأمم المتحدة: حياة أكثر من مليوني فلسطيني في غزة على المحك الارياني: تشويه القيادي الحوثي الاهنومي لتاريخ اليمن عقيدة ونهج وسلوك للمليشيات الاجرامية اليمن تشارك في اجتماعات مجلس محافظى وكالة الطاقة الذرية محافظ الحديدة يدعو المنظمات إلى تنفيذ مشاريع مستدامة تخدم المواطنين مركز الملك سلمان ينفذ مشروعاً لمعالجة مشكلة نقص المياه في مديرية ذوباب بتعز اختتام ورشة العمل الخاصة بالعنف القائم على الفتيات بعدن اختتام ورشة تدريبية بسيئون حول تقييم وتحديد الاحتياجات وإعداد وكتابة التقارير
رغم أن الخريطة الرسمية للجمهورية اليمنية والمخطط الجوي التابع للهيئة العامة للأراضي والمساحة والتخطيط العمراني, يعتبرهم من ساكني العاصمة صنعاء, إلا أن الأوضاع والبيئة التي يعيشونها من انعدام الخدمات الأساسية للحياة – كبقية أبناء الأمانة, تنفي كل الوثائق والأقاويل التي تشهد على أن هؤلاء المواطنين يقطنون ومحسوبون على عاصمة اليمن. تحظى عواصم الشعوب, في معظم الدول بالاهتمام العالي من قبل الحكومة التي يكون توفير الأجواء المناسبة والهادئة فضلا عن الخدمات الأساسية لسكان العاصمة وزائريها من أولويات اهتماماتهم.. بينما في بلادنا لا تزال بعض أحياء العاصمة تعاني بل تفتقر لأبسط الخدمات الأساسية كمشاريع المياه, والكهرباء والطرق وشبكة الصرف الصحي. حي ” الدقيق وحي الزبادي ” بمنطقة معين من الأحياء التي يعاني القاطنون فيها من عدة مشاكل منها وعورات الطريق التي لا تمضي فيها السيارات إلا بصعوبة, وكذا انعدام المواد الغذائية الأساسية في الحي مما يجبرهم على زيارة المدينة لاقتناء المواد الغذائية. سكان الحي يعانون من كل شيء هناك, ولم يبق بجعبتهم من طرق ووسائل لتوصيل معاناتهم عبرها إلى أمانة العاصمة واستعطافها, سوى صحيفة “الثورة” التي أرسلوا إليها شكوى يناشدون فيها أمين العاصمة عبد القادر هلال بالالتفات لحيهم وبقية الأحياء التي لا تزال تعيش حياة القرى والأرياف رغم أنها بالعاصمة صنعاء.. مطالبين أمين العاصمة بتوفير أبسط مقومات الحياة من الخدمات الأساسية وتطوير الحي حتى يصل إلى مستوى الأحياء المجاورة له, ولو بشكل متدرج.