اليمن يشارك في الاجتماع العادي للاتحاد الدولي للرياضات الإلكترونية
وزير الصحة يبحث مع السفير الصيني لدى تعزيز التعاون في المجال الصحي
توزيع مستلزمات تعليمية وتقنية لجمعيات ذوي الإعاقة ومراكز محو الأمية في لحج بدعم سعودي
توقعات حالة الطقس في الجمهورية اليمنية ليوم غد الأحد
النعمان يصدر التوثيق الأول للحظات صالح الأخيرة
صحفيون محررون يطالبون الأمم المتحدة باستبعاد ومعاقبة الارهابي المرتضى ونائبه
عبدالله العليمي يصل الدوحة
محافظ حضرموت والوفد السعودي يعقدان اجتماعاً موسعاً بالوجهاء والأعيان والقيادات السياسية والاجتماعية
الحكومة تسلم جثامين 26 حوثيا ضمن مبادرة من طرف واحد
رئيس مجلس النواب يفتتح مشروعين للمياه بمديرية المعافر في تعز
> كثيرا ما ترى الأوامر الإدارية مصحوبة بشفرة أو رموز مخفية لا يعلمها إلا الراسخون في لفها ودورانها مثل اختلاف التوقيع أو اختلاف ألوان الأوراق الرسمية أو عدم كتابة التاريخ… إلخ المهم أنها تختلف ظاهرها عن باطنها ويا سعد من له وسيط فلا يتعرض للعذاب الأدنى دون العذاب الأكبر في المتابعة ذهابا وإيابا وتختلف درجة الفيتميات عن بعضها خاصة إذا كان هناك مصالح مشتركة أو منافع شخصية والغالبية يتنصل بأمره بشكل سلس بعيدا عن الإحراجات والمجاملات والمحسوبيات فما أحوجنا إلى تصحيح أوضاعنا عموما المرتبطة بالأوضاع الراهنة وما أغنى بلادنا بالمسؤولين مدنيا أو عسكريا عندما يكون في أمرهم طويل أو قصير المدى ويأتي الجرد نهاية كل عام مسبوقا بالأوامر الذي يرافقه شلل تام في تلك الجهات التي تمارس نشاطها بشكل يومي لا سيما المصالح الخدمية تعرقل وتكدس أعمال المواطنين بعضها فوق بعض وتحليل السبب عملية الجرد والحساب الختامي والمعتمدين على الدخل اليومي هم الأكثر تضررا من عملية الجرد يومين أو ثلاثة أيام وكأن حياتهم فعلا مرتبطة بالدخل المعيشي مثل السمك في الماء يصابون بأنواع الأمراض والجرد مفتاح العلل والكسل عن الدوام الرسمي يبدأ أو ينتهي بالمزاجية المطلقة التي لا يشرف عليها لا حسيب ولا رقيب ولا هيئة ولا جهاز صحة المسؤول مقدمة على أداء الواجب وتأتي صرف المرتبات مجردة من المعالم الأثرية والتاريخية سواء كانت عملية ورقية أو معدنية مليئة بالأشعار والرسومات والخدش والتوقيع والتمزيق ناهيك عن تلك الطوابير والضجيج في نفس الوقت يستلم وفي نفس الوقت كذلك يسلم ما عليه من فواتير الخدمات والتي في إيجار ومصاريف الديون تعاني بعد استلامنا للمهاترات والمشاكل لعدم قبول العملات بسبب عدم صلاحية التداول لتعرضها لتلك العيوب والعبث فيها جريمة تحاسب عليها الجهة المختصة التي يطالبها الجميع بوضع حد سريع لهذا الاستهتار واللامبالاة ومقارنتها بالعملات العربية والأجنبية .
